Everything about متحف الشارقة للآثار
Everything about متحف الشارقة للآثار
Blog Article
يمكنك التعرف على التطور في استخدام المعادن وتعويض المَصنوعات الحجرية بالمعادن الأخرى في قاعة العصر البُرونزي، وهي مُتَمثلة في أواني الطبخ كالأوعية الفخارية والأختام والأمشاط العاجية المميزة.
مراقبة خدمات تسويق الجهات الخارجية عبر البريد الإلكتروني للتأكد من الامتثال، عند استخدام خدمة.
قد يتم إلغاء أحكام معينة من هذا التنازل عن طريق تنازلات أخرى صريحة في هذا الخصوص أو شروط موضوعة في صفحات محدّدة على الموقع الإلكتروني.
عندما تقوم بزيارة موقعنا، سنطلب موافقتك لتمكين ملفات تعريف الارتباط.
انقر هنا إذا كنت ترغب في معرفة المزيد حول إجراءات حماية البيانات الخاصة بإدارة علاقات العملاء.
نعم. ملفات تعريف الارتباط هي ملفات صغيرة ينقلها أحد المواقع أو مقدم الخدمة الخاص بالموقع إلى القرص الصلب للحاسوب الخاص بك من خلال متصفح الويب الخاص بك (إذا سمحت بذلك)، والتي تمكن أنظمة الموقع أو مقدم الخدمة من التعرف على المتصفح الخاص بك وتسجيل بعض المعلومات وحفظها.
هيئة الشارقة للآثار مسيرة حضارية متواصلة و مكتشفات أثرية لافتة
المعلومات التي تُجمع من خلال منصتنا:نستخدم المعلومات الشخصية التي نجمعها منك من خلال منصتنا في الأغراض التالية:
متحف الشارقة للآثار يروي تاريخ الإمارة ويستعرض مسيرتها الحضارية
الحق في نقل البيانات – الحق في طلب نسخة من بياناتك الشخصية في صيغة إلكترونية، والحق في نقل تلك البيانات الشخصية لاستخدامها في خدمة تابعة لطرف آخر؛
مواقع أثرية تروي قصة الحضارة في إمارة الشارقة العديد من المواقع الأثرية المكتشفة في إمارة الشارقة، تضرب جذورها في عمق التاريخ، لتجود علينا بمكنوناتها ودلالاتها الثقافية والفكرية والمعرفية، معززةً بذلك مكانة الإمارة على خارطة الحضارة العالمية.
تدعم عملياتنا متحف الشارقة للآثار شبكة من أجهزة الكمبيوتر والخوادم السحابية والبنية التحتية وتكنولوجيا المعلومات الأخرى، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، مقدمو خدمات الطرف الثالث. نحن، ومقدمو خدمات الطرف الثالث لدينا، نقوم بتخزين ومعالجة بياناتك الشخصية في دولة الإمارات العربية المتحدة وفي أي مكان في العالم. وسنتولى حماية معلوماتك على النحو الموضح في سياسة الخصوصية حال نقل بياناتك الشخصية إلى بلدان أخرى باستخدام الإجراءات الوقائية المناسبة.
وأضافت : " نتوجه بالشكر للفرق الأثرية العاملة في إمارة الشارقة والتي قامت بجهودً جبارة، حيث قاموا بتجميع قطع الجرة عبر حملات استكشافية عدة استمرت سنوات عديدة ليكشفوا لنا ماهية هذه القطعة الأثرية الغنية بالأسرار والتي تحمل معها دلالات مهمة على تاريخ الإمارة العريق".
الموقع: شارع الشيخ راشد بن صقر القاسمي، الآبار، ضاحية حلوان